دخل السباق على إنتاج السيارات الكهربائية مرحلة جديدة بعد أن أعلنت شركة جنرال موتورز عن إنتاج سيارتها الكهربائية الأولى والتي أطلقت عليها اسم فولت، وتقول إنها ستعمل على تطوير هذه السيارة مستقبلاً. التطور يأتي بعد إعلان شركة نيسان في وقت سابق أنها طورت سيارة كهربائية بالكامل.
وتبلغ سرعة السيارة 230 ميلاً (370 كيلو) لكل جالون مقارنة بـ35 إلى 50 ميلاً لكل جالون بالنسبة لبقية السيارات، كما يجدر بالذكر أنها لن تقوم بتحقيق ذلك إلا إن كانت مشحونة بشكل كامل.
السيارة الجديدة التي تصل سرعتها إلى 160 كيلو متراً في الساعة يتوقع أن يتراوح سعرها بين 30 و40 ألف دولار. السيارة تستخدم البطارية في البداية وبعد قطع مسافة معينة تبدأ بالتحويل إلى الوقود العادي، ولكن ليس بشكل كامل إلى حين تفرغ البطارية بالكامل.
ويقول القائمون على إنتاج السيارة، إنها سيارة صديقة للبيئة واقتصادية في نفس الوقت، وستفتح الشركة الباب أمام ألف منهدس لتطوير السيارة.
وشارك في العمل على إنتاج تلك السيارة خبراء من عدة شركات عالمية على غرار أل جي للكيماويات وأل جي إلكترونيكس، ويجري العمل مع شركات أخرى من أجل إطلاق أسطول تجريبي من السيارة مع نهاية العام الجاري.
ويهدف المشروع إلى تعزيز كفاءة الأنظمة الأساسية في سيارات جنرال موتورز الكهربائية، التي تشمل البطاريات والمحركات الكهربائية وأنظمة مراقبة الطاقة والشحن، ما سيزود الشركة ببيانات واقعية على مدى تقبل المستهلكين للسيارات الكهربائية.
وكانت كشفت شركة نيسان موتور اليابانية لصناعة السيارات قد كشفت في وقت سابق عن سيارتها الكهربائية التي أطلق عليها اسم (ليف) أي (ورقة الشجر) متخذة خطوة في اتجاه هدفها بقيادة صناعة السيارات في مجال إنهاء انبعاث الغازات الملوثة للبيئة.
وأعلنت نيسان وشريكتها الفرنسية "رينو" عن خطط للتسويق الجماهيري لهذه السيارات النظيفة، لكنها باهظة الثمن على مستوى العالم.
وهذه الخطوة تعد خطوة أولى، وربما تصبح السيارة الكهربائية، في مقدمة الأولويات ليس على مستوى الاختبارات فقط، ولكن على الطرقات أيضاً.
السيارة الجديدة التي تصل سرعتها إلى 160 كيلو متراً في الساعة يتوقع أن يتراوح سعرها بين 30 و40 ألف دولار. السيارة تستخدم البطارية في البداية وبعد قطع مسافة معينة تبدأ بالتحويل إلى الوقود العادي، ولكن ليس بشكل كامل إلى حين تفرغ البطارية بالكامل.
ويقول القائمون على إنتاج السيارة، إنها سيارة صديقة للبيئة واقتصادية في نفس الوقت، وستفتح الشركة الباب أمام ألف منهدس لتطوير السيارة.
وشارك في العمل على إنتاج تلك السيارة خبراء من عدة شركات عالمية على غرار أل جي للكيماويات وأل جي إلكترونيكس، ويجري العمل مع شركات أخرى من أجل إطلاق أسطول تجريبي من السيارة مع نهاية العام الجاري.
ويهدف المشروع إلى تعزيز كفاءة الأنظمة الأساسية في سيارات جنرال موتورز الكهربائية، التي تشمل البطاريات والمحركات الكهربائية وأنظمة مراقبة الطاقة والشحن، ما سيزود الشركة ببيانات واقعية على مدى تقبل المستهلكين للسيارات الكهربائية.
وكانت كشفت شركة نيسان موتور اليابانية لصناعة السيارات قد كشفت في وقت سابق عن سيارتها الكهربائية التي أطلق عليها اسم (ليف) أي (ورقة الشجر) متخذة خطوة في اتجاه هدفها بقيادة صناعة السيارات في مجال إنهاء انبعاث الغازات الملوثة للبيئة.
وأعلنت نيسان وشريكتها الفرنسية "رينو" عن خطط للتسويق الجماهيري لهذه السيارات النظيفة، لكنها باهظة الثمن على مستوى العالم.
وهذه الخطوة تعد خطوة أولى، وربما تصبح السيارة الكهربائية، في مقدمة الأولويات ليس على مستوى الاختبارات فقط، ولكن على الطرقات أيضاً.
أثبت وجودك لا تقرأ وترحل، شارك معنا و أكتب تعليقا لك أسفل المقال :)